Getting My حياتنا قبل التكنولوجيا To Work
أعياد الميلاد والمصايف والرحلات كانت تقام فقط من أجل الاستمتاع الحقيقي باللحظة وقد يتخذ البعض صوراً تذكارية بسيطة للتذكرة ليس لسبب آخر.
زيادة الثروة المعلوماتية: فقد أصبح كل فرد يجد إجابات على جميع أسئلته من خلال استخدام مواقع البحث المتنوعة فحاليًا أصبحت الكتب لا تعد هي الوسيلة الوحيدة للحصول على المعلومات والمعارف.
تسمح التكنولوجيا الرقمية بعدد كبير من الخدمات المميزة للناس في كل مكان منها:
فماذا استفدنا من التكنولوجيا وبل كيف ستكون حياتنا بعد سنوات ونحن نعلم ان العالم يتجه لتغير نمط الزراعة والصناعات الغذائية لتوفير ذلك للبشرية.
ولأننا لن نستطيع الوصول لمعظم الإجابات لذلك لا يهم أن نعرف متى ظهرت التكنولوجيا فيبدو أنها ظهرت مع بداية ظهور الإنسان.
عندما تمتلك أهدافاً وتسعى إلى تحقيقها فأنت حي ترزق وتعيش في حياتك التي قمت برسمها لنفسك.
السرعة في كل شيء من توصيل الطعام إلى استلام المشتريات وحتى العمليات الحسابية المعقدة.
كلّما استذكرنا فروقات التكنولوجيا بين الماضي والحاضر في عالمنا، لا بد من التطرّق إلى أبرز إيجابيّات وسلبيّات التكنولوجيا الحديثة على جوانب حياتنا.
ومع استمرار التكنولوجيا في التطور بوتيرة متسارعة، يظلّ التحدّي الحقيقي هو مواكبة هذا التغيير بحكمة ومرونة، لضمان أننا نستفيد من فوائده بشكل كامل ومتكامل ونتجنّب أيّة “أعراض جانبية” له.
لم تكن المجالات المادية فقط هي المُتأثر الوحيد من تلك العاصفة المسماة بالتكنولوجيا الرقمية.
لقد قرأت كتابًا عن تاريخ البشر منذ فترة قصيرة قال فيه الكاتب أنه على عكس الشائع لم تصبح الحياة أسعد بفضل التقدم عمومًا لكنها أصبحت أفضل. فصديقك الذي يكره التكنولوجيا إنما هو يكره الرفاهيات لكن إذا أحتاج الذهاب إلى المشفى مثلًا هل سيفضل مشفى مجهزًا بأحدث التنقيات العلمية أم مشفى من نور عصر ما قبل التكنولوجيا؟ لم تجعلنا التكنولوجيا أسعد لكنها جعلت حياتنا أفضل وأسهل.
وعلى الرّغم من أن هذا التّقدم يحمل في طيّاته إمكانيّات لا حصر لها لتحسين حياتنا، إلّا أنّه يفرض أيضاً تحدّيات جديدةٍ تتطلّب منّا التّفاعل معها بذكاءٍ وحذر.
عملية نقل الأخبار والأحداث والصور والمعلومات والبيانات من مكان لآخر بمنتهى السرعة والسهولة.
في هذا الوقت كان للتكنولوجيا الرقمية دوراً واضحاً في لم شمل الأسرة وإيجاد نشاط مشترك يجمع بين كل الأفراد.